رِسالَة لَا أعلَم وجهَتَها
..
:
ذاتَ مَرَّة حِينَ أعيَانِي الشَّوق وأبكَتنِي الحَاجَة ..
كَتَبتُ رِسَالَة طَوِيلَة ..
المُرسَل : كَوثَر ..
المُرسَل إلَيه : صَاحِبَ الزَّمَان رُوحِي لف الفِدَاء ..
العُنوَان : ......!
تَمَّ الإرسَال ..
تُرَى هَل وَصَلَت ؟!
إذن لِمَا لَا تَبرُد الحَرَارَة الَّتِي تَجتَاح قَلبِي ..؟!
أنَا فِي غَايَة الحُزن ..
:
ذاتَ مَرَّة حِينَ أعيَانِي الشَّوق وأبكَتنِي الحَاجَة ..
كَتَبتُ رِسَالَة طَوِيلَة ..
المُرسَل : كَوثَر ..
المُرسَل إلَيه : صَاحِبَ الزَّمَان رُوحِي لف الفِدَاء ..
العُنوَان : ......!
تَمَّ الإرسَال ..
تُرَى هَل وَصَلَت ؟!
إذن لِمَا لَا تَبرُد الحَرَارَة الَّتِي تَجتَاح قَلبِي ..؟!
أنَا فِي غَايَة الحُزن ..
كوثر العوازم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق